Found two videos on youtube -this is a screen shot of my tweet- videos contain very harsh scenes-
Sunday, 31 July 2011
صمتكم يقتلنا
كان هذا ما أطلق على جمعة (يوليو ٢٩) في سوريا .. أنا لا أتابع الأخبار في التلفاز.. أقرأ عناوين أهم الأخبار على تويتر.. اليوم فقط.. ضغطت على الهاشتاق المتعلق بحماة.. فتوصلت إلى الصورة على يمينكم.. وجدتها على الفيسبوك من "أخبار حماة".. المهم في الأمر أنها موجودة بحجمها الأصلي لكل من يرغب في طباعتها ونشرها
شعرت بالخزي والعار.. لأنني كنت قد فتحت مدونتي للكتابة عن رحلتي إلى استطنبول.. فقرأت "صمتكم يقتلنا" قلت في نفسي.. أنا لا أملك غير الدعاء لهم.. فتذكرت بيت الشعر الذي أؤمن به:
سهام الليل لا تخطي ولكن.. ..لها أمد وللأمد انقضاء
ولكنني خفت.. لأنني أملك ورقة وقلما وعقلا ........
قررت بعدها أن أبحث في الأمر.. وأعيد إرسال ما أجده من أخبار..
فتحت اليوتيوب.. أردت أن أشاهد الأحداث الحية.. من حماة-سوريا.. لم أتمالك نفسي..
فصور الشباب السوري بدون رؤوس مزقني!!!
العاقل يدرك أن الثروة الإنسانية الحقيقية تكمن في عقول الشباب.. وليس في المال الزائل.. حزب الأسد.. يجتث رؤوس الشباب السوري.. يجتث مستقبل سوريا.. يجتث شعبه.. كيف يستطيع أن يستمر أي حاكم.. في حكم أرض بلا شعب.. أو بعبارة أدق.. أن يحكم أرضا قد سقاها بدماء رؤوس شبابها!!!
ماذا علينا أن نفعل؟؟
لانوقف الدعاء.. نذكر كل من حولنا بما يحدث.. نتابع الأحداث..
نتذكر.. بأننا جميعا.. نشهد أن لاإله إلا الله وأن محمدا رسول الله..
Wednesday, 27 July 2011
نصيحة لاتقدر بثمن!!!!
سئلت منذ فترة.. لماذا تستخدمين شرائح تخزين ذات سعة صغيرة؟؟ أي ٢ ج.ب. قلت ببساطة...
هي أكثر أمانا لي.. وأسرع من ناحية التخزين في الكمبيوتر..
الحممممممد لله!!! أنني أؤمن بهذه النقطتين!!
كاد أن يجن جنوني! اختفت
أكثر من ٩٠٠ صورة من صور اسطنبول!! وتذكرت... أن المرة الوحيدة التي قررت فيها أن أرفع من سعة الشريحة وأنتقل إلى ٤ ج.ب. لم تعمل فيها الشريحة ولم يتم قراءة الصور أبدا..
واليوم.. تذكرت المجموعة.. ووجدت الموصل بين الكاميرا والكمبيوتر.. وحمدا لله!!! تم التنزيل بنجاح!
التوووووووووووووووووووووووووووووبة!!!
لن أستخدم أكثر من ٢ ج.ب. أحمل معي ١٠ منها ويصاب أحدها بمكروه.. خير من استخدام ١٦ج.ب. وفقدانه لأي سبب!!!
هي أكثر أمانا لي.. وأسرع من ناحية التخزين في الكمبيوتر..
الحممممممد لله!!! أنني أؤمن بهذه النقطتين!!
كاد أن يجن جنوني! اختفت
أكثر من ٩٠٠ صورة من صور اسطنبول!! وتذكرت... أن المرة الوحيدة التي قررت فيها أن أرفع من سعة الشريحة وأنتقل إلى ٤ ج.ب. لم تعمل فيها الشريحة ولم يتم قراءة الصور أبدا..
واليوم.. تذكرت المجموعة.. ووجدت الموصل بين الكاميرا والكمبيوتر.. وحمدا لله!!! تم التنزيل بنجاح!
التوووووووووووووووووووووووووووووبة!!!
لن أستخدم أكثر من ٢ ج.ب. أحمل معي ١٠ منها ويصاب أحدها بمكروه.. خير من استخدام ١٦ج.ب. وفقدانه لأي سبب!!!
كنت أحبه
كانت هذه مشاعري.. وما تزال.. غير أن المكان اختفى.. ولم يعد له أثر..
اشتريت كاميرا سوني ٧٠٧.. وأذكر أنني تركتها في صندوقها لعام كامل.. لم أتوقع أن يغير التصوير مسار حياتي.. -سأدون المزيد عن هذا التغيير بعد العيد بإذن الله-
كنت أصر على والدتي أن تأخذني إلى "السوق القديم" و"الميناء" لا أعرف لماذا.. ولكنني كنت أحب أن أخرج بصحبة الكاميرا.. فليس من المعقول أن تبقى طول العام مركونة بانتظار الصيف!! بالإضافة إلى أنني لم أجد من يعلمني التصوير.. فكانت أفضل طريقة هي أن أمارس التصوير.. فأخطأ وأصيب!!
بعد مرور ٧ سنوات.. وأنا أنظر في الصور الآن.. اكتشفت سبب حبي له.. المكان مرتبط بجدتي.. عندما توفها الله صيف عام ٢٠٠٠ لم أكن أعرف التصوير أو الكاميرا بعد.. ففاتني أن أصورها هي.. لذا.. كنت أبحث عما يذكرني بها..
إليكم الصور التي ألتقطت للسوق القديم بأبوظبي -لاوجود له حاليا- عصر يوم ٢٦ -٧- ٢٠٠٤
أي قبل ٧ سنين تماما
جذور هذه الشجرة ستظل راسخة في ذهني للأبد
لا أعرف ماذا كنت أرى! السقف؟! أم الجدران.. في النهاية هي صور توثيقية أكثر من كونها فنية
يبدو أنني مولعة بتصوير أي شيء يحتاج إلى صيانة مذ عرفت التصوير
شدني في الصورة الأولى لفظ الجلالة.. أما الصورتين التاليتين.. فهما دليل على هوية المكان الإماراتية
أجل.. المكان يذكرني بجدتي - رحمها الله - /الغواري.. والشيل
رائحة البهارات والقهوة والسكاكر المفقودة اليوم
لا وجود لهذا المبنى المتهالك اليوم...
التطور مهم ومطلوب.. ولكن.. "من ليس له ماض ليس له حاضر" كيف نعلم أبناءنا كيف عاش الأجداد إذا تم طمس معالمنا التاريخية.. في الحقيقة.. مثل هذه الأسواق القديمة والبازارات.. استثمرت كمعالم تراثية في كثير من المدن المتقدمة.. من لايعرف لندن-شبربوش؟ أو اسطنبول - بازار التوابل؟
كان المكان بحاجة إلى نظافة وتنظيم.. فربما.. لوخصص ثلاث أيام في الأسبوع لعمله لكان أفضل..
*أفتقد جدتي
اشتريت كاميرا سوني ٧٠٧.. وأذكر أنني تركتها في صندوقها لعام كامل.. لم أتوقع أن يغير التصوير مسار حياتي.. -سأدون المزيد عن هذا التغيير بعد العيد بإذن الله-
كنت أصر على والدتي أن تأخذني إلى "السوق القديم" و"الميناء" لا أعرف لماذا.. ولكنني كنت أحب أن أخرج بصحبة الكاميرا.. فليس من المعقول أن تبقى طول العام مركونة بانتظار الصيف!! بالإضافة إلى أنني لم أجد من يعلمني التصوير.. فكانت أفضل طريقة هي أن أمارس التصوير.. فأخطأ وأصيب!!
بعد مرور ٧ سنوات.. وأنا أنظر في الصور الآن.. اكتشفت سبب حبي له.. المكان مرتبط بجدتي.. عندما توفها الله صيف عام ٢٠٠٠ لم أكن أعرف التصوير أو الكاميرا بعد.. ففاتني أن أصورها هي.. لذا.. كنت أبحث عما يذكرني بها..
إليكم الصور التي ألتقطت للسوق القديم بأبوظبي -لاوجود له حاليا- عصر يوم ٢٦ -٧- ٢٠٠٤
أي قبل ٧ سنين تماما
جذور هذه الشجرة ستظل راسخة في ذهني للأبد
لا أعرف ماذا كنت أرى! السقف؟! أم الجدران.. في النهاية هي صور توثيقية أكثر من كونها فنية
يبدو أنني مولعة بتصوير أي شيء يحتاج إلى صيانة مذ عرفت التصوير
شدني في الصورة الأولى لفظ الجلالة.. أما الصورتين التاليتين.. فهما دليل على هوية المكان الإماراتية
أجل.. المكان يذكرني بجدتي - رحمها الله - /الغواري.. والشيل
رائحة البهارات والقهوة والسكاكر المفقودة اليوم
لا وجود لهذا المبنى المتهالك اليوم...
التطور مهم ومطلوب.. ولكن.. "من ليس له ماض ليس له حاضر" كيف نعلم أبناءنا كيف عاش الأجداد إذا تم طمس معالمنا التاريخية.. في الحقيقة.. مثل هذه الأسواق القديمة والبازارات.. استثمرت كمعالم تراثية في كثير من المدن المتقدمة.. من لايعرف لندن-شبربوش؟ أو اسطنبول - بازار التوابل؟
كان المكان بحاجة إلى نظافة وتنظيم.. فربما.. لوخصص ثلاث أيام في الأسبوع لعمله لكان أفضل..
*أفتقد جدتي
Subscribe to:
Posts (Atom)