ذكرت وحدة.. تكتب في منتديات مقالات إيمانية أكثر من رائعة.. وبعثت بمسج حق بنت أخوها عشان تفتحلها حساب في تويتر.. وتغرد بالنيابة عن المرحومة..
هذي الحرمة.. بعد ماتوفت.. اكتشفت أختها إن المرحومة كانت تحضر لطباعت كتب.. مخزنة النسخ على جهاز الكمبيوتر.. والحمدالله تم نشر الكتب..
اللي استوقفني في قصة المرحومة سؤال.. كيف كانت بتستفيد من تويتر؟؟ أنا على يقين إنها لو كانت بيننا اليوم.. بتطربنا بتغريدات أكثر من رائعة..
تركت مسودات كتبها في الكمبيوتر.. ومقالات منشورة في كذا منتدى.. حصيلة المرحومة من الصدقة الجارية.. اللي تؤجر بها إلى يوم القيامة..
ذكر هذه المرحومة.. اللي يمكن أنا ماعرف عنها وايد.. دفعني بأن أحاسب نفسي عتقصيرها.. أنا شو أضفت من العلم عشان يتم لي صدقة جارية؟!
بكيت.. وأنا أكتب نصّ الرسالة.. إلى ابنة أخ المرحومة: مريم بنت سيف المزروعي - رحمها الله..
اللهم إني أعوذ بك من أن أشرك بك شيئاً أعلمه.. وأستغفرك لما لا أعلمه..
ممكن اقرأ بعض مقالاتها ^^
ReplyDelete